كانت نعم اللغة.
رحم الله الدؤلي وسيبويه وأبا الحسن والكسائي.
كُتبٌ ألّفت، وأوراق ملئت وأنهار من مداد سالت، لتسطّر قواعد العربيّة علّ المتأخّرين -نحن- يستفيدون ممّا فيها، ولا تفسد العجمة عليهم لغتهم. ولكن…
كل ذلك ذهب كأن لم يكن، وصارت الشركات “تنوي أصداره لاحقا من هذه السنة” ^_^
المسافر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق